والآبجدية تسير على ورق الخوف ...
لتقبل وجنتيك ووجهك
تخرج من دهاليز العتمة... لتنغرس في ثنايا الوجد
تغادر عباءة التردد الجاثم فوق الانفاس
تزلزل الصمت.. ك الشمس بقلب السطوع
الآبجدية كلها .... تسير على جمر الرهبة
تتوشح بشغف الوله والتيه
تخلع عن كاهلها رداء الفتور
لتحبك وتكتفي !!
...........................