الثلاثاء، يوليو 24، 2012
الأحد، يوليو 22، 2012
الجمعة، يوليو 20، 2012
الخميس، يوليو 19، 2012
مقبض الباب
برغم ازدحام المكان
كنت اشعر انني وحدي كارجوحه معلقه مع سر التركيبه العجيبه بمفردة متناقضه متعانقه حد التوحد
ما بين (الالم والامل )
أمل يترنح على انقاض الالم
والم يتمادى على اشلاء الامل
بفوضى حواسي الشرسه واعصار ياخذني هنا وهناك
حتى تبناني هذا الموج العاصف وسحق احلامي جنون التيار
توجت ملكة الاعصار ولا زلت اناظر المرايا وارجوحة الاطفال
هكذا كنت نعم
لا اسمح لاحد بدق جرس الباب او يلامس المقبض
نداء ايقظ مسامعي
جائني محملا بغيمة بين يديه
ويزيل الغبار الذي علق بالاغصان
قلبي مدينه لم يخترقها احد
وبليله اجهل سر توقيتها
كان قلبي قد تهيىء لاحتضان الغد
حين لامس مقبض الباب
اغلى صديق
كانت ذراعيه مبهره ساحره
غفوت على وقع كلماته كحمامة وديعه بعد ان ارهقها الطريق
كنت لازلت اعاني جنون رياحي
كيف على يديه هدئت
؟؟
خاطبني بصوت دافىء حنون
امتلك مفتاح مدينتي
امتلك سري المستور
هدية القدر الي وفرح يتسلل بين اصابعي وليس لي
لكنه معي
جبينه مضاء هالة من الربيع تحيطني بضوءه
بصمته كان يحثني على التخلص من حيرتي كيف تمكن من امتصاص غضبي دون ثرثرة
منح بقلبي الخشوع واطمئنان النفس
اخرجني من قلقي ومن الدخان المتصاعد باوردتي
امسيت كقطعة اسفنجيه مساماتها ممتلئه بواحه من ربيع
يبدو ان السماء عانقت دعائي حين كنت بين الناس وحدي واسير بخطى متثاقله
كنت قبل مجيئه اثرثر واغضب بوجه العناكب والصقور والديوك والغرباء
انقد واشجب وارفض بمزاج مرة هادىء ومرة بجنون الارتياب
وحين لامست يداه مقبض الباب
كل الاوراق المشحونة بالغضب سقطت
وتبقى هو وبصمته كان من اخترق الباب
كنت اشعر انني وحدي كارجوحه معلقه مع سر التركيبه العجيبه بمفردة متناقضه متعانقه حد التوحد
ما بين (الالم والامل )
أمل يترنح على انقاض الالم
والم يتمادى على اشلاء الامل
بفوضى حواسي الشرسه واعصار ياخذني هنا وهناك
حتى تبناني هذا الموج العاصف وسحق احلامي جنون التيار
توجت ملكة الاعصار ولا زلت اناظر المرايا وارجوحة الاطفال
هكذا كنت نعم
لا اسمح لاحد بدق جرس الباب او يلامس المقبض
نداء ايقظ مسامعي
جائني محملا بغيمة بين يديه
ويزيل الغبار الذي علق بالاغصان
قلبي مدينه لم يخترقها احد
وبليله اجهل سر توقيتها
كان قلبي قد تهيىء لاحتضان الغد
حين لامس مقبض الباب
اغلى صديق
كانت ذراعيه مبهره ساحره
غفوت على وقع كلماته كحمامة وديعه بعد ان ارهقها الطريق
كنت لازلت اعاني جنون رياحي
كيف على يديه هدئت
؟؟
خاطبني بصوت دافىء حنون
امتلك مفتاح مدينتي
امتلك سري المستور
هدية القدر الي وفرح يتسلل بين اصابعي وليس لي
لكنه معي
جبينه مضاء هالة من الربيع تحيطني بضوءه
بصمته كان يحثني على التخلص من حيرتي كيف تمكن من امتصاص غضبي دون ثرثرة
منح بقلبي الخشوع واطمئنان النفس
اخرجني من قلقي ومن الدخان المتصاعد باوردتي
امسيت كقطعة اسفنجيه مساماتها ممتلئه بواحه من ربيع
يبدو ان السماء عانقت دعائي حين كنت بين الناس وحدي واسير بخطى متثاقله
كنت قبل مجيئه اثرثر واغضب بوجه العناكب والصقور والديوك والغرباء
انقد واشجب وارفض بمزاج مرة هادىء ومرة بجنون الارتياب
وحين لامست يداه مقبض الباب
كل الاوراق المشحونة بالغضب سقطت
وتبقى هو وبصمته كان من اخترق الباب
الأربعاء، يوليو 18، 2012
الخميس، يوليو 05، 2012
اسمعيني للنهايه
اسمعينى للنهاية ..واعرفى ايه الحكاية
قبل مايضيع حبى منك ..او يضيع قلبك معاية
لو فى يوم خدنى الزمان..ولا تاه منى المكان
ما تقوليش على قلب خاننى..
واسألينى .. واسمعينى .. اسمعينى
يلى حبك أغل شئ.. أغلى شئ ممكن يكون
يلى جنبك سكة الاحزان .. الاحزان تهون
صعب ألبى فى الهوى يعرف يخووون
بس ياما الدنيابتغيير ظنون..
أد ما تقرب حبايب..أد ما تفرق حبايب
قبل مايضيع حبى منك ..او يضيع قلبك معاية
لو فى يوم خدنى الزمان..ولا تاه منى المكان
ما تقوليش على قلب خاننى..
واسألينى .. واسمعينى .. اسمعينى
يلى حبك أغل شئ.. أغلى شئ ممكن يكون
يلى جنبك سكة الاحزان .. الاحزان تهون
صعب ألبى فى الهوى يعرف يخووون
بس ياما الدنيابتغيير ظنون..
أد ما تقرب حبايب..أد ما تفرق حبايب
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)