صوب جنوني ادور
االجدران مصابه بالزكام والصقيع
برد شتائي مهمل على حافة الرصيف المنسي
غادرني ذاك الدفىء
وذاك الغيم كذبا
لم تبرق النجوم !!
صوب جنوني ادور
ابحث عن بقايا ملامح وسط الزحام
صدمة تشق الحلم نصفين
تسحقه تحت الاقدام
نزعت الروح والجلد مني
اصحو لاموت ثانية
كيفما شاء الرب لاموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق