ما في جعبتك الآن
وكل ليلة تمنح الروح بمعطف جديد
هل هي قطعة حلوى
او بسكويت هش
لتفتته عند عتبات المدائن
ويقتات عليه عابر سبيل
ويقتات عليه عابر سبيل
بلحظة تمنح الروح لكاف
وبلحظة اخرى للنون
وما بين سين السؤال
يباغتك جنون الجيم
يباغتك جنون الجيم
يقفز القلب كل حين
جنون ب أيلول وصقيع بتشرين
وكأن المشاعر ريشة طائر
مشاغب وبارد وكافر
من يتلوى بالنزاع الاخير
يملك الروح الان!!
بخاصرة الوجد العليل
ويحك ايتها الدنيا
ما عدنا نعرف بك الحطب
من غصن العبير
ف تجلى يا ثلاثائي الفقير
وغني
ورتل صلواتك كما تشتهي
وتناسى السطر الاخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق