صحوت وانا التي لا اريد
خشيت يدنس الشوق
بحمى الغياب ورعشة الرحيل
بكل تلويحة وداع
تترك بالروح وهج لاشياق من جديد
ملامحك تطاردني
بثنايا الاسبوع بصمت
وبليلة الثلاثاء الملعون
تصرخ الكلمات من جنون وتشريد
اودعت غرور طفولتي الشقيه في بحرك
وعند شطآنك ينزف الجرح
فهل من مزيد !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق